الجمعة، 23 أغسطس 2013

طالبات مغربيات من عائلات مرموقة يمتهن الدعارة 2000 € لليلة مع أثرياء خليجيين وأمراء و الشرطة الفرنسية تضع حدا لهن


حالة فريدة من البغاء، اكتشفتها الشرطة الفرنسية، بالعاصمة باريس،نقلتها المجلة الاقتصادية "ليكو بريس"، في تحقيق مثير.
 هذه حالة فريدة من البغاء في فرنسا، تقول المجلة، وقد قامت خلال الأيام القليلة الماضية، الشرطة الفرنسية من وضع يدها على الفضيحة الأخلاقية، التي جعلت عصابة يقودها فرنسي من أصل مغربي في السنوات الأخيرة تكسبت سمعة كبيرة لدى رجال أعمال وخاصة الأثرياء بما في ذلك باريس والريفيرا الفرنسية.
المثير في التحقيق، هو أن ممارسات الجنس هن من الطالبات المغربيات، من الملتحقات بأكبر المعاهد الفرنسية الراقية، و المتحدرات من أسر مغربية ثرية و مرموقة اعلاميا و سياسيا، تضيف الصحيفة.
المجلة، حسب معلومات الشرطة، فان المغربيات ينحدرن من عائلات معروفة بالمغرب، مما يهدد بفضيحة أخلاقية كبيرة في حال نشر الأسماء و تسريبها للصحافة، لكون الفضيحة مرتبطة بتعاطي الطالبات المغربيات بفرنسا للكوكايين و الدعارة الراقية جداً.
الصحيفة، أضافت أن المغربيات يصل معدل ما يتقاضين في الليلة الواحدة بين 500 الى 1000 يورو ويصل الى ألفي يورو، رغم أنهن ينحدرن من أسر ثرية، و أضافت الصحيفة أن أغلب الزبناء من أثرياء الخليج و كبار رجال الأعمال بفرنسا، بأرقى الأمكان الباريسية و بقصور أمراء الخليج، فضلاً عن زبناء من اليهود الأثرياء بفرنسا، ممن اعتادوا السهرات الماجنة برفقة مغربيات من الطالبات بالعاصمة الباريسية.
و تختم المجلة، أن الطالبات المغربيات، يحصلن في الأخير على شهادة يستطعن بها انشاء شركة بالمغرب، أو تسيير شركات أباءهن.

تابعنا على صفحة الفايس بوك