حينما تصبح الفتاه جميلة فانها تكون سعيدة جدا بجمالها وتنظر الى نفسها فى المراه وتبتسم ابتسامة الغرور التي تعرفها كل فتاه جميلة واحيانا يكون الجمال للبنات نقطة ضعف حيث ان الجميع يحذر من الكلام معها لغرورها بجمالها وعندما يقدم شاب لخطبتها ويعلم ويرى جمالها فانه يفكر كثيرا بانه حتما ولابد سترفض لانها اكيد ستفكر فى فارس احلام يكون على قدر عالى من الجمال ولهذا يكون جمالها سبب فى وقف خطبتها واليوم معنا اب غريب جدا شاف فى ابنته الجمال الطاغى وكان الاب يعمل فى ايطاليا فعندما بلغت البنت سن 19 عاما واقدمت على الذهاب الى الكلية رفض الاب ان تذهب الى الكلية لجمالها الفائق وخاف لان تتعرف على شاب ايطالى فتقع فى حبه ويتزوجها وكان رغبة الاب ان تتزوج لشاب من باكستان لانهم من اصل باكستانى فقرر العودة الى باكستان لتتزوج شاب باكستانى كما اراد ابيها.