اثارت صورة للمثلة المغربية أمال صقر، جدلا فايسبوكيا واسعا، بعدما نشرتها على حسابها الشخصي، وهي ترتدي فيها لباس راهبات الكنائس، وتعلق حول عنقها صليبا بحجم كبير.
واستاء بعض رواد الموقع الاجتماعي فايسبوك من الصورة المذكورة، معتبرين إياها غير لائقة، ولا يجب وضعها حتى وإن تعلق الأمر بعمل فني للمثلة أمل صقر، في الوقت الذي دافع فيه البعض الأخر، عن الممثلة المذكورة، معتبرين أن ذلك يدخل فقط في إطار العمل الفني ولا صلة له بأشياء أخرى.
ونشر أحد أصدقاء الممثلة أمل صقر توضيحا كتب فيه ما يلي: “قامت الفنانة المغربية أمال صقر مؤخرا بلعب دور مسيحية قبطية في وثائقي درامي بعنوان “مصر” من اخراج الأمريكية “كليان باشتر” ، العمل الذي سيتمبثه قريبا على قناة ناشيونال جيوغرافي يحكي قصة واقعية لأمركيتان تدعيان “سوزان هاجلوف” و “إيريس بطرس” اتهما بالاتجار بالبشر عبر تهجير الرضع حديثي الولادة بغرض التبني المحظور قانوناً “.
