ستتبارى هذا اليوم عدد من الفتيات على لقب ملكة جمال مهرجان الورود في دورته الواحدة والخمسين والدي إنطلق اليوم الخميس 8 ماي الى غاية يوم 12 ماي من الشهر الجاري بقلعة مــكونة بإقليم تنغير
هدا وتتنافس المرشحات لملكة جمال الورود وفق شروط معينة، من بينها أن يكن أمازيغيات، وملمات بثقافة وعادات منطقة قلعة مكونة الشهيرة بإنتاجها للورود، وذلك كله في سياق الترويج للزهور ومختلف المنتجات، من أجل المساهمة في تحريك عجلة التنمية بهده المنطقة المهمشة إقتصاديا .
ويحضر آلاف السياح المغاربة والأجانب لمهرجان الورود، في دورته الحالية من أجل التعرف إلى مختلف العروض والمنتجات محلية الصنع التي تتخذ من الورود مادة رئيسية.
هدا وتعتبر مسابقة ملكة جمال الورود من بين المحطات الرئيسية لمهرجان الورود بقلعة مكونة، خاصة أنها معنية بالجمال وبروعة العطر، وهو تقليد استمر منذ أكثر من نصف قرن من الزمان، حيث إن أول دورة تم تنظيمها كانت سنة 1962، وفازت بها حينها السيدة تودة أمزري.
ويهدف مهرجان الورود إلى منح دينامية نوعية للقطاع السياحي بالمنطقة، خاصة أن المهرجان٬ فضلاً عن بعده الثقافي٬ يكتسي طابعاً "إيكولوجياً"، الذي يتمثل في زراعة الورود العطرية التي تشكل واحدة من دعامات التنمية الاقتصادية والاجتماعية في هذه المنطقة التي تزخر أيضاً بمقومات طبيعية وحضارية، مثل القصور والقصبات والمضايق الجبلية.
هدا وتتنافس المرشحات لملكة جمال الورود وفق شروط معينة، من بينها أن يكن أمازيغيات، وملمات بثقافة وعادات منطقة قلعة مكونة الشهيرة بإنتاجها للورود، وذلك كله في سياق الترويج للزهور ومختلف المنتجات، من أجل المساهمة في تحريك عجلة التنمية بهده المنطقة المهمشة إقتصاديا .
ويحضر آلاف السياح المغاربة والأجانب لمهرجان الورود، في دورته الحالية من أجل التعرف إلى مختلف العروض والمنتجات محلية الصنع التي تتخذ من الورود مادة رئيسية.
هدا وتعتبر مسابقة ملكة جمال الورود من بين المحطات الرئيسية لمهرجان الورود بقلعة مكونة، خاصة أنها معنية بالجمال وبروعة العطر، وهو تقليد استمر منذ أكثر من نصف قرن من الزمان، حيث إن أول دورة تم تنظيمها كانت سنة 1962، وفازت بها حينها السيدة تودة أمزري.
ويهدف مهرجان الورود إلى منح دينامية نوعية للقطاع السياحي بالمنطقة، خاصة أن المهرجان٬ فضلاً عن بعده الثقافي٬ يكتسي طابعاً "إيكولوجياً"، الذي يتمثل في زراعة الورود العطرية التي تشكل واحدة من دعامات التنمية الاقتصادية والاجتماعية في هذه المنطقة التي تزخر أيضاً بمقومات طبيعية وحضارية، مثل القصور والقصبات والمضايق الجبلية.